إن نجاح المؤسسة التعليمية في تطبيق إدارة الجودة الشاملة أو فشلها لا يرجع للسياسات والخطط ولكن يرجع السبب في الفشل إلى عملية التطبيق في حد ذاتها حيث يمكن حصر عدداً من المعيقات في هذا المجال وهي:
(1). عدم التزام ودعم الإدارة العليا بتطبيق إدارة الجودة الشاملة.
(2). التركيز على أساليب معينة جزئية في إدارة الجودة الشاملة وليس على النظام ككل، فلا يوجد أسلوب واحد لضمان تحقيق الجودة الشاملة، بل يجب النظر إلى إدارة الجودة الشاملة على أنها نظام متكامل من الأجزاء المختلفة والمترابطة معاً.
(3). لضمان نجاح التطبيق لا بد من مشاركة جميع العاملين والتزامهم وشعورهم بالمسؤولية تجاهه.
(4) توقع نتائج فورية ولي
معوقات الجودة الشاملة في مجال التربية والتعليم
إن نجاح المؤسسة التعليمية في تطبيق إدارة الجودة الشاملة أو فشلها لا يرجع للسياسات والخطط ولكن يرجع السبب في الفشل إلى عملية التطبيق في حد ذاتها حيث يمكن حصر عدداً من المعيقات في هذا المجال وهي:
(1). عدم التزام ودعم الإدارة العليا بتطبيق إدارة الجودة الشاملة.
(2). التركيز على أساليب معينة جزئية في إدارة الجودة الشاملة وليس على النظام ككل، فلا يوجد أسلوب واحد لضمان تحقيق الجودة الشاملة، بل يجب النظر إلى إدارة الجودة الشاملة على أنها نظام متكامل من الأجزاء المختلفة والمترابطة معاً.
(3). لضمان نجاح التطبيق لا بد من مشاركة جميع العاملين والتزامهم وشعورهم بالمسؤولية تجاهه.
(4). توقع نتائج فورية وليست على المدى البعيد (التركيز على الأهداف قصيرة المدى).
(5). مقاومة التغيير سواء أكان من الإدارة أو العاملين ، لأن برامج التحسين في الجودة تستدعي تغييراً تاماً في ثقافة وطرق العمل في المؤسسة، وكذلك تخوف بعض العاملين في المؤسسة من تحمل المسئولية والالتزام بمعايير حديثة بالنسبة لهم.
(6). تعدد المستفيدين من المدرسة يترتب عليه صعوبة تحديد الأولويات بين الخدمات الواجب توافرها مع صعوبة تحديد معايير قياس مدى جودة الخدمات.
(7). تقرير التطبيق قبل إعداد البيئة الملائمة لتقبلها.
( التركيز على قياس الأداء وليس على الإدارة الواعية التي تساعد الأفراد على تحقيق جودة أعلى، وبالتالي تتحول الإدارة إلى إدارة بالتخويف.
(9) المركزية في رسم الخطط واتخاذ القرارات.
(10). تفضيل البعض لإتباع الأساليب التقليدية في التعليم والإدارة .
(11) عدم الاتفاق بين سلوكيات القادة وأقوالهم.
(12). ضعف النظام المعلوماتي بالمدرسة، وكذلك ندرة توفر البيانات والمعلومات عن النظام التعليمي على نحو دقيق وسريع. عدم التقدير الكافي لأهمية الموارد البشرية وتدريبها
وبصورة خاصة فإن تطبيق نظام إدارة الجودة الشاملة في المدارس يواجه بعض الصعوبات ينبغي أن تكون متوقعة مسبقاً من قبل جهاز الإدارة العليا ( إدارة المدرسة) حتى لا تكون محبطة للأفراد ومعيقة للنظام في بداية تطبيقه ..،
(1). عدم التزام ودعم الإدارة العليا بتطبيق إدارة الجودة الشاملة.
(2). التركيز على أساليب معينة جزئية في إدارة الجودة الشاملة وليس على النظام ككل، فلا يوجد أسلوب واحد لضمان تحقيق الجودة الشاملة، بل يجب النظر إلى إدارة الجودة الشاملة على أنها نظام متكامل من الأجزاء المختلفة والمترابطة معاً.
(3). لضمان نجاح التطبيق لا بد من مشاركة جميع العاملين والتزامهم وشعورهم بالمسؤولية تجاهه.
(4) توقع نتائج فورية ولي
معوقات الجودة الشاملة في مجال التربية والتعليم
إن نجاح المؤسسة التعليمية في تطبيق إدارة الجودة الشاملة أو فشلها لا يرجع للسياسات والخطط ولكن يرجع السبب في الفشل إلى عملية التطبيق في حد ذاتها حيث يمكن حصر عدداً من المعيقات في هذا المجال وهي:
(1). عدم التزام ودعم الإدارة العليا بتطبيق إدارة الجودة الشاملة.
(2). التركيز على أساليب معينة جزئية في إدارة الجودة الشاملة وليس على النظام ككل، فلا يوجد أسلوب واحد لضمان تحقيق الجودة الشاملة، بل يجب النظر إلى إدارة الجودة الشاملة على أنها نظام متكامل من الأجزاء المختلفة والمترابطة معاً.
(3). لضمان نجاح التطبيق لا بد من مشاركة جميع العاملين والتزامهم وشعورهم بالمسؤولية تجاهه.
(4). توقع نتائج فورية وليست على المدى البعيد (التركيز على الأهداف قصيرة المدى).
(5). مقاومة التغيير سواء أكان من الإدارة أو العاملين ، لأن برامج التحسين في الجودة تستدعي تغييراً تاماً في ثقافة وطرق العمل في المؤسسة، وكذلك تخوف بعض العاملين في المؤسسة من تحمل المسئولية والالتزام بمعايير حديثة بالنسبة لهم.
(6). تعدد المستفيدين من المدرسة يترتب عليه صعوبة تحديد الأولويات بين الخدمات الواجب توافرها مع صعوبة تحديد معايير قياس مدى جودة الخدمات.
(7). تقرير التطبيق قبل إعداد البيئة الملائمة لتقبلها.
( التركيز على قياس الأداء وليس على الإدارة الواعية التي تساعد الأفراد على تحقيق جودة أعلى، وبالتالي تتحول الإدارة إلى إدارة بالتخويف.
(9) المركزية في رسم الخطط واتخاذ القرارات.
(10). تفضيل البعض لإتباع الأساليب التقليدية في التعليم والإدارة .
(11) عدم الاتفاق بين سلوكيات القادة وأقوالهم.
(12). ضعف النظام المعلوماتي بالمدرسة، وكذلك ندرة توفر البيانات والمعلومات عن النظام التعليمي على نحو دقيق وسريع. عدم التقدير الكافي لأهمية الموارد البشرية وتدريبها
وبصورة خاصة فإن تطبيق نظام إدارة الجودة الشاملة في المدارس يواجه بعض الصعوبات ينبغي أن تكون متوقعة مسبقاً من قبل جهاز الإدارة العليا ( إدارة المدرسة) حتى لا تكون محبطة للأفراد ومعيقة للنظام في بداية تطبيقه ..،