وهى تتمثل في الآتي :-
أ/ الثقافة
وهى تعنى مجموعه الأفكاروالقيم التي تربط كيان المؤسسة وإدارة الجودة الشاملة التي تستطيع أن تخلق ثقافةتظهر فيها القيم والمبادئ الخاصة ببيئة العمل المدرسي
ب- الالتزام
إن التنظيم الناجح لإدارةالجودة يولد شعورا قويا بالفخر والاعتزاز ويؤكد أن الفرصة متاحة لجميع العاملينلمباشرة التطوير . فالالتزام إحساس ينتقل من فرد لأخر كما يجعل الأفراد يعملونبنظام جماعي من أجل إحاطة الآخرين علما بالفرص المتاحة لتحقيق التطويروالتحديث
ج- الاتصال
فالتنظيم الناجح لإدارةالجودة يلعب فيه عنصر الاتصال دوراً أساسيا وهاماً بحيث ينبغي أن يكون اتصالا قوياوبسيطاً ومؤثراً في ذات الوقت سواء كان داخل فرق العمل أو بين فرق العمل بعضهاالبعض وأن يكون مبنيا على الحقائق والشفافية بعيداً عن الإشاعاتوالتكهنات .
ركائز الجودةالشاملة :-
هناك مجموعه من الركائزالأساسية للجودة الشاملة للمؤسسة التعليمية يمكن إيجازها فيما يلي
(1) الهيكل التنظيمي :- تعتمد المؤسسةعلى هيكل تنظيمي يتسم بتعدد المستويات الإدارية مما يؤدى إلى صعوبة الاتصال وانخفاضمعدلات الأداء وزيادة فرص الهدر في الإنفاق والجهد والوقت ويتطلب ذلك تقليل عددالمستويات الإدارية ووجود وسائل اتصال فعالة للتنسيق والتكامل بين هذه المستوياتوالاعتماد على الخطوط الأفقية في الإدارة بهدف إعطاء المزيد من الاتصال الجانبي بينالوظائف والتخصصات
(2) التميز :- تحقق المؤسسة التعليمية مركزا متميزا لها من خلالتقديم برامج تعليمية جيده وتحديثها وتطويرها باستمرار .
(3) التركيز علىالجودة : - ويتم من خلال تحقيق التطابق بين مواصفات الخريجين ومتطلبات المرحلة التعليمية التالية أو متطلباتالمجتمع واستثمار خبرات الأفراد من أجل التحفيز والابتكار وإطلاق الطاقاتالكامنة
(4)التحسين والتطويرالمستمرين :- بمعنى أن يكونللمؤسسة التعليمية طرقها الفعالة في أداء العمل من خلال توفير تقنيات ملائمة وطرقتربويه ووسائل ملائمة للحكم على نوعية المخرجات والرقابة عليها من أجل التطويروالتحسين المستمرين .
(5) التغيرالثقافي :- ويقصد به التغيرفي الأساليب الفنية المطبقة حاليا وكذلك التغير في الفلسفة الإدارية الحالية ،والحاكمة للسلوك وأيضا التغير في المبادئ والقيم والمثل السلبية السائدة في المجتمعالمدرسي وتحويلها إلى قواعد ونظم ومعايير جديدة تساعد على تحويل الأفراد داخلالمدرسة إلى الجودة الشاملة وبقناعه كاملة .
(6)جودة القيادة:- القيادة من العناصرالفاعلة والمؤثرة في تحقيق الأهداف وهى التي تسعى إلى إدارة التغيير داخل المؤسسةلذا يجب التركيز على توافر جميع الصفات الايجابية والفعالة فيمن يتولى مسئوليةالإشراف والقيادة بالمدرسة وإمكانية الاستثمار الأمثل لجميع الموارد البشرية ،وتوجيه طاقاتها لخدمة المجتمع والبيئة المحيطة .
(7) الرؤيةالمشتركة :- وتعنى ضرورةالوعي وإدراك مفهوم الجودة الشاملة في مجال التعليم لدى جميع الأطراف ذات الصلة به، وذلك حتى يعطى الجميع الجهود الزائدة المرجوة لخدمة الأهداف التعليمية .
أ/ الثقافة
وهى تعنى مجموعه الأفكاروالقيم التي تربط كيان المؤسسة وإدارة الجودة الشاملة التي تستطيع أن تخلق ثقافةتظهر فيها القيم والمبادئ الخاصة ببيئة العمل المدرسي
ب- الالتزام
إن التنظيم الناجح لإدارةالجودة يولد شعورا قويا بالفخر والاعتزاز ويؤكد أن الفرصة متاحة لجميع العاملينلمباشرة التطوير . فالالتزام إحساس ينتقل من فرد لأخر كما يجعل الأفراد يعملونبنظام جماعي من أجل إحاطة الآخرين علما بالفرص المتاحة لتحقيق التطويروالتحديث
ج- الاتصال
فالتنظيم الناجح لإدارةالجودة يلعب فيه عنصر الاتصال دوراً أساسيا وهاماً بحيث ينبغي أن يكون اتصالا قوياوبسيطاً ومؤثراً في ذات الوقت سواء كان داخل فرق العمل أو بين فرق العمل بعضهاالبعض وأن يكون مبنيا على الحقائق والشفافية بعيداً عن الإشاعاتوالتكهنات .
ركائز الجودةالشاملة :-
هناك مجموعه من الركائزالأساسية للجودة الشاملة للمؤسسة التعليمية يمكن إيجازها فيما يلي
(1) الهيكل التنظيمي :- تعتمد المؤسسةعلى هيكل تنظيمي يتسم بتعدد المستويات الإدارية مما يؤدى إلى صعوبة الاتصال وانخفاضمعدلات الأداء وزيادة فرص الهدر في الإنفاق والجهد والوقت ويتطلب ذلك تقليل عددالمستويات الإدارية ووجود وسائل اتصال فعالة للتنسيق والتكامل بين هذه المستوياتوالاعتماد على الخطوط الأفقية في الإدارة بهدف إعطاء المزيد من الاتصال الجانبي بينالوظائف والتخصصات
(2) التميز :- تحقق المؤسسة التعليمية مركزا متميزا لها من خلالتقديم برامج تعليمية جيده وتحديثها وتطويرها باستمرار .
(3) التركيز علىالجودة : - ويتم من خلال تحقيق التطابق بين مواصفات الخريجين ومتطلبات المرحلة التعليمية التالية أو متطلباتالمجتمع واستثمار خبرات الأفراد من أجل التحفيز والابتكار وإطلاق الطاقاتالكامنة
(4)التحسين والتطويرالمستمرين :- بمعنى أن يكونللمؤسسة التعليمية طرقها الفعالة في أداء العمل من خلال توفير تقنيات ملائمة وطرقتربويه ووسائل ملائمة للحكم على نوعية المخرجات والرقابة عليها من أجل التطويروالتحسين المستمرين .
(5) التغيرالثقافي :- ويقصد به التغيرفي الأساليب الفنية المطبقة حاليا وكذلك التغير في الفلسفة الإدارية الحالية ،والحاكمة للسلوك وأيضا التغير في المبادئ والقيم والمثل السلبية السائدة في المجتمعالمدرسي وتحويلها إلى قواعد ونظم ومعايير جديدة تساعد على تحويل الأفراد داخلالمدرسة إلى الجودة الشاملة وبقناعه كاملة .
(6)جودة القيادة:- القيادة من العناصرالفاعلة والمؤثرة في تحقيق الأهداف وهى التي تسعى إلى إدارة التغيير داخل المؤسسةلذا يجب التركيز على توافر جميع الصفات الايجابية والفعالة فيمن يتولى مسئوليةالإشراف والقيادة بالمدرسة وإمكانية الاستثمار الأمثل لجميع الموارد البشرية ،وتوجيه طاقاتها لخدمة المجتمع والبيئة المحيطة .
(7) الرؤيةالمشتركة :- وتعنى ضرورةالوعي وإدراك مفهوم الجودة الشاملة في مجال التعليم لدى جميع الأطراف ذات الصلة به، وذلك حتى يعطى الجميع الجهود الزائدة المرجوة لخدمة الأهداف التعليمية .